منتديات الأسرة المغربية و العربية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

احبتنا زوار الموقع الكرام نود اعلامكم جميعا بان المنتدى مفتوح للجميع
لذلك فلا تبخلوا علينا بزيارتكم والتصفح ولو بالقراءة والدعاء

لا نريد ان نجبركم على التسجيل للتصفح نريدكم فقط ان استفدتم شيئاً من الموقع بان تدعو من قلبكم لصاحب الموضوع والعاملين بالموقع

ودمتم بحفظ الله ورعايته
"خير الناس أنفعهم للناس"

ايميل المنتدى :ranito@hotmail.fr
منتديات الأسرة المغربية و العربية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

احبتنا زوار الموقع الكرام نود اعلامكم جميعا بان المنتدى مفتوح للجميع
لذلك فلا تبخلوا علينا بزيارتكم والتصفح ولو بالقراءة والدعاء

لا نريد ان نجبركم على التسجيل للتصفح نريدكم فقط ان استفدتم شيئاً من الموقع بان تدعو من قلبكم لصاحب الموضوع والعاملين بالموقع

ودمتم بحفظ الله ورعايته
"خير الناس أنفعهم للناس"

ايميل المنتدى :ranito@hotmail.fr
منتديات الأسرة المغربية و العربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الأسرة المغربية و العربية

منتديات الأسرة المغربية و العربية عالمكم الصغير الذي تجدون فيه كل مايلزمكم فمرحبا بكم في عالمكم وهذا عنوانه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اليوم الوطني لمحاربة السرطان بالمغرب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عاشقة الرومانسية
مديرة المنتدى
عاشقة الرومانسية


الجنسية : مغربية
المدينة : أكادير
عدد المساهمات : 2026
تاريخ التسجيل : 21/05/2010
المزاج المزاج : رومانسي رائع
البلد : : اليوم الوطني لمحاربة السرطان بالمغرب  Watan_11
الجنس : اليوم الوطني لمحاربة السرطان بالمغرب  I_icon_gender_female
الأوسمة : اليوم الوطني لمحاربة السرطان بالمغرب  Domain-4860d99e76
الدعاء : : اليوم الوطني لمحاربة السرطان بالمغرب  Iucccc10

اليوم الوطني لمحاربة السرطان بالمغرب  Empty
مُساهمةموضوع: اليوم الوطني لمحاربة السرطان بالمغرب    اليوم الوطني لمحاربة السرطان بالمغرب  Icon_minitimeالثلاثاء 22 نوفمبر 2011 - 2:32







40 ألف مصاب سنويا بالسرطان في المغرب

يقدرعدد المصابين بالسرطان في المغرب بحوالي 40 ألف شخص سنويا، من بينهم ألف طفل، وبقدر ما يبعث هذا الرقم على القلق، كون هذا الداء يشكل عبئا على الصحة العامة بالنظر إلى انعكاساته الاقتصادية والاجتماعية، فإنه يضع مختلف المتدخلين في هذا المجال أمام محك حقيقي، يتمثل في تقليص عدد الإصابات السنوية، وتحسين عملية التكفل بالمرضى.

ويشكل تخليد اليوم الوطني لمحاربة السرطان، في 22 نونبر من كل سنة، الذي يصادف تأسيس جمعية للا سلمى لمحاربة داء السرطان سنة 2005، وإحداث رابطة المنظمات غير الحكومية لبلدان شرق البحر الأبيض المتوسط لمحاربة داء السرطان بمدينة مراكش، محطة لتشخيص الوضعية الراهنة، وتحديد الأولويات وبرامج العمل، فضلا عن وضع تصور وطني شامل لسياسة مستقبلية واضحة المعالم.

وبلغة الأرقام، فإن سرطان الثدي يحتل، حسب السجل الأول للسرطانات بجهة الدارالبيضاء الكبرى، الذي سجل على أساس إحصاء سنة 2004، المرتبة الأولى، متبوعا بسرطان الرئة، وسرطان عنق الرحم، ثم سرطان المتانة.

ولتقليص عدد الإصابات، تبذل المملكة جهودا حثيثة، حيث ترتكز الاستراتيجية الوطنية التي وضعتها وزارة الصحة لمكافحة هذا الداء، على الوقاية وتقريب التشخيص والعلاج من المواطنين في مختلف أرجاء المملكة، من أجل رفع مستوى الخدمات كما وكيفا في هذا المجال.

غير أن هذه الجهود تعترضها عدة إكراهات،ترتبط أساسا بارتفاع تكاليف العلاج، وضعف البنيات التحتية، ونقص مراكز الاستقبال، الوضعية التي جعلت الوزارة تضاعف جهودها من أجل تخفيف الضغط على مراكز معالجة السرطان المتوفرة حاليا على مستوى الجهات، بحيث جرى إنشاء عدة مراكز للعلاج بالجهة الشرقية، وجهة سوس ماسة درعة، وجهة طنجة تطوان، وجهة تازة الحسيمة تاونات، فضلا عن إنشاء مركز جديد للانكولوجيا بالدار البيضاء.

كما تعمل وزارة الصحة على تعزيز لا مركزية الجراحة والعلاج الكيميائي، من خلال إحداث مراكز للتكفل بالعلاج داخل المراكز الاستشفائية الإقليمية، بالنسبة للسرطانات الأكثر شيوعا، إلى جانب تنظيم حملات لتوعية المواطنين بأهمية الوقاية والكشف والتشخيص المبكر.

وأمام صعوبة الوضع وتعقده، جاءت جمعية للا سلمى لمحاربة داء السرطان لتشكل بارقة أمل بالنسبة لمرضى السرطان، إذ آلت هذه المؤسسة، التي ترأسها صاحبة السمو الملكي الأميرة للاسلمى، على نفسها العمل على مختلف الجبهات، التي تهم بالخصوص الوقاية والرعاية والأنسنة والاستقبال والدعم والتكوين والتحسيس والبحث.

وحققت الجمعية رغم حداثة عهدها، إنجازات مهمة في إطار جهودها الرامية إلى تحسين عملية التكفل بالمرضى، من خلال بناء عدد من مراكز الأنكولوجيا وإحداث فضاءات للإيواء (دور الحياة) لفائدة المرضى وأفراد من عائلاتهم، خاصة الذين يقطنون بعيدا عن المراكز الاستشفائية المتخصصة في علاج السرطان.

كما أطلقت الجمعية دراسة وطنية لتقييم جودة الحياة عند المرضى قبل وأثناء وبعد العلاج، وذلك في إطار التحضير للمخطط الوطني للوقاية والتحكم في مرض السرطان، الذي أطلقته الجمعية بشراكة مع وزارة الصحة.

وتهدف هذه الدراسة، التي تمتد على سنة، إلى تحسين الحالة المرضية من خلال تحسين التواصل بين المريض والمعالج، والتعرف على الجوانب النفسية والسوسيواقتصادية الخاصة بالسرطان، على اعتبار أنه عندما يتعلق الأمر بمعالجة السرطان، فإن الهدف يتمثل في تحسين مؤشر البقاء على قيد
الحياة، مع ضمان جودة أفضل لحياة المريض.

كما قامت الجمعية ببلورة مخطط وطني لسياسة محاربة السرطان، تفعيلا لتوصية منظمة الصحة العالمية، التي دعت سنة 2005، دول العالم إلى صياغة سياسات وطنية في التي دعت سنة 2005، دول العالم إلى صياغة سياسات وطنية في هذا المجال، بفعل ارتفاع نسبة الوفيات الناتجة عن الإصابة بمختلف أنواع السرطان.

كما تنصب جهود الجمعية على عملية الوقاية، حيث نظمت في هذا الإطار حملة وطنية للإعلام والتحسيس بداء السرطان في شهري ماي ويونيو سنة 2006،ووضعت برنامجا لمكافحة التدخين في أوساط التلاميذ، إلى جانب مواكبة ودعم المقاولات في ار ساء خدمات وممارسات لفائدة مستخدميها، من أجل الوقاية من التدخين ومحاربة الإدمان عليه.

وفي مجال التكفل وتحسين الولوج للخدمات الصحية، همت أبرز أنشطة الجمعية، أنسنة مصالح الاستشفاء بالمعهد الوطني للأنكولوجيا بالرباط، وبناء وتجهيز دور الحياة بالقرب من مراكز الأنكولوجيا بالدارالبيضاء وأكادير، وبناء مستشفى "النهار" بالمعهد الوطني للأنكولوجيا، وبناء مركز جديد للأنكولوجيا بالمركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد بالدارالبيضاء.

كما قامت الجمعية ببناء وتجهيز وحدة أنكولوجية لطب الأطفال بمستشفى 20 غشت بالدار البيضاء، بشراكة مع جهة الدارالبيضاء الكبرى، وشراء أدوية مضادة للخلايا السرطانية لفائدة المرضى المحتاجين، وتوفير تكوين دقيق في هذا التخصص لفائدة مهنيي قطاع الصحة بالمغرب والخارج.

وإلى جانب جمعية للا سلمى لمحاربة داء السرطان، تتدخل جمعيات أخرى في مجال مكافحة هذا الداء، الذي يقتل في صمت، ومن بينها جمعية أصدقاء المعهد الوطني للأنكولوجيا، التي تعتزم تنظيم الأبواب المفتوحة بالمركز الجديد، الذي جرى بناؤه بمستشفى سيدي محمد بن عبد الله بالرباط، من 21 إلى 26 نونبر الجاري، إلى جانب تنظيم ندوة حول موضوع، "الاستعمال العشوائي للمبيدات الحشرية في الفلاحة وأثره على الصحة العامة".

وبالإضافة إلى هذا المركز الذي موله أحد المحسنين بغلاف مالي يقدر بحوالي 15 مليون درهم، سيجري، حسب رئيسة لجمعية، فاطمة الدادسي بوطالب، بناء مركز أمام المستشفى، لإيواء المرضي القادمين من مناطق بعيدة مع مرافقيهم، بطاقة استعابية تصل إلى 130 شخصا.

لن"نفوت تخليد هذا اليوم دون دق ناقوس الخطر لتحسيس الجميع بتصاعد وتيرة الإصابة بهذا الداء، الذي لا يستثني حتى حديثي الولادة"، تقول الدادسي بوطالب، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء.

والأكيد أنه رغم التقدم الذي جرى إحرازه في المعركة التي يخوضها المغرب ضد هذا المرض الخبيث، تظل الحاجة ملحة، كما يتفق على ذلك عدد من الباحثين في المجالين الطبي والسوسيولوجي، إلى التركيز على بعض المعطيات الثقافية التي تعيق محاربة هذا الداء، خاصة لجوء بعض المرضى إلى الطب التقليدي قبل مباشرة العلاج الطبي، إذ كشفت أول دراسة حول داء السرطان بالمغرب أنجزها مكتب "اركو" للدراسات، أن الغالبية من المستجوبين تلجأ إلى العلاج التقليدي، لأنها تثق به

ولأن كان تخليد اليوم الوطني لمحاربة السرطان محطة أساسية للوقوف على حصيلة الجهود المبذولة في هذا المجال، فإن الرفع من وتيرة التحسيس والتوعية وتعزيز البنيات التحتية الاستشفائية يظل حلقة أساسية لمحاصرة هذا الداء الخبيث.

إنجازات وآفاق جمعية للا سلمى لمحاربة داء السرطان

حققت جمعية للا سلمى لمحاربة داء السرطان، التي تترأسها صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى، منذ إحداثها في نونبر 2005، إنجازات مهمة، وأنشطة عدة، همت مختلف مجالات تدخل الجمعية، ومنها مجال الإعلام، وذلك من خلال دراسة خاصة بـ "المعارف والتمثلات والسلوكيات تجاه داء السرطان" لدى السكان المغاربة، التي جرى إنجازها في مارس 2006، والحملة الوطنية للإعلام
والتحسيس بداء السرطان، التي أنجزت في شهري ماي ويونيو 2006.

كما شاركت الجمعية في الحملة العالمية لمكافحة السرطان للنهوض بنمط عيش سليم بالنسبة للأطفال، التي نظمها الاتحاد الدولي لمكافحة السرطان.

وفي مجال الوقاية والكشف المبكر، جرى على الخصوص، إطلاق حملة لمكافحة التدخين في الإعداديات والثانويات والمقاولات بثلاث جهات، وتنظيم ندوة دولية حول الوقاية من سرطان عنق الرحم، ومشروع الكشف عن سرطان عنق الرحم والثدي بجهة الرباط ـ سلا ـ زمورـ زعير، مشروع الكشف المبكر عن سرطان الثدي عن طريق إشعاعية الثدي عن بعد.

أما في مجال التكفل وتحسين الولوج للخدمات الصحية، فتمثلت أبرز أنشطة الجمعية في أنسنة مصالح الاستشفاء بالمعهد الوطني للأنكولوجيا بالرباط، وبناء وتجهيز دور الحياة بالقرب من مراكز الأنكولوجيا بالدارالبيضاء وأكادير، وبناء مستشفى النهار بالمعهد الوطني للأنكولوجيا، وبناء مركز جديد للأنكولوجيا بالمركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد بالدارالبيضاء.

وتخص أنشطة الجمعية كذلك، خلق سجل لمرض السرطان بجهة الدارالبيضاء الكبرى، وبناء وتجهيز وحدة أنكولوجية لطب الأطفال بمستشفى 20 غشت بالدارالبيضاء، بشراكة مع جهة الدارالبيضاء الكبرى، وشراء ادوية مضادة للخلايا السرطانية لفائدة المرضى المحتاجين، وتوفير تكوين دقيق في هذا التخصص لفائدة مهنيي قطاع الصحة بالمغرب والخارج.

كما أطلقت جمعية للا سلمى دراسة وطنية لتقييم جودة الحياة عند المرضى، قبل وأثناء وبعد العلاج، في إطار التحضير للمخطط الوطني للوقاية والتحكم في مرض السرطان، الذي أطلقته الجمعية بشراكة مع وزارة الصحة.

كما قامت الجمعية ببلورة مخطط وطني لسياسة محاربة السرطان، تفعيلا لتوصية منظمة الصحة العالمية، التي دعت سنة 2005، دول العالم إلى صياغة سياسات وطنية في هذا المجال، بفعل ارتفاع نسبة الوفيات الناتجة عن الإصابة بمختلف أنواع السرطان.

وبخصوص الآفاق المستقبلية لجمعية للا سلمى لمحاربة داء السرطان، من المقرر إطلاق العديد من المشاريع المهمة خلال السنوات المقبلة، فضلا عن توسيع مجال وتعميم المشاريع الحالية.

وبالإضافة إلى العمل بسجل مرض السرطان وتحسينه، تعتزم الجمعية إنجاز مشاريع بحث تتعلق بسرطان الثدي وبالفيروس (أش.بي.في) المسبب الرئيسي لسرطان عنق الرحم، والكشف البصري لسرطان عنق الرحم، وتوسيع نطاق مشاريع مكافحة التدخين، والكشف عن سرطان الثدي وعنق الرحم لتشمل جهات أخرى بالمملكة، وتنفيذ البرامج المقررة بجهة الدارالبيضاء الكبرى، وخلق تحالف إقليمي للمؤسسات العاملة في مجال مكافحة السرطان بمنطقة شرق المتوسط.

تجدر الإشارة إلى أن جمعية للا سلمى لمحاربة داء السرطان، هي جمعية ذات نفع عام، لا تهدف إلى تحقيق الربح.
وتتمثل المهمة الأساسية للجمعية في محاربة داء السرطان بالمغرب، وتتجلى في العديد من ميادين التدخل، وهي دعم السياسة الوطنية لمكافحة السرطان،والتعاون مع هيئات وجمعيات وطنية عاملة في مجال محاربة السرطان، وكذا مع مؤسسات دولية متخصصة، والإعلام والوقاية، والكشف التشخيص المبكرين والمعالجة، والعلاجات التكميلية، ومرافقة الأشخاص المصابين بهذا الداء.

وتتمثل مهمة الجمعية أيضا، في التكوين ودعم البحث العلمي الأساسي والتطبيقي، وتحسين جودة التكفل بالأشخاص المصابين ومحيطهم.

واعترافا بانخراط وبمبادرات صاحبة السمو الملكي الأميرة للا سلمى، قامت منظمة الصحة العالمية بتعيين سموها سفيرة للنوايا الحسنة لدى المنظمة في مجال علاج أمراض السرطان والوقاية منها، بهدف تقديم مساهمة سموها في الجهود العالمية الرامية إلى التقليص من انعكاسات الإصابة بمرض السرطان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://osra.ahlamontada.com
 
اليوم الوطني لمحاربة السرطان بالمغرب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ملف كامل عن مرض السرطان وانواعه وكيفية الوقاية منه وعلاجه *معاً ضد مرض السرطان* *ماهو السرطان؟؟؟!!!!!
» أقنعة لمحاربة التجاعيد
» لمحاربة الصراصير من اللقاء المفتوح

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الأسرة المغربية و العربية :: منتدى صحة الأسرة :: عيادة الأمراض الباطنية و الطب العام-
انتقل الى: