أرجوكم أفيدوني

[justify][b]عزيزاتي هذه ليست مشاركة أنا حائرة و أود أن أعرف رأيكم في موضوع يهمني جدا و مصيري.

أنا متزوجة منذ حوالي 13 سنة و أحب زوجي كثيرا وهو كذلك و لكن مؤخرا طرأت مشاكل كثيرة مع أخته الكبيرة وهي تبلغ 50 عاما و شريرة إلى حد كبير حيت كن في العام الماضي نقطن معهم في نفس المنزل و كنا نضع المصروف و نتكفل بكل شيئ بشكل كبير و من بعد أنا جلست من العمل و نقص المصروف بعض الشئ تم بدأت المشاكل شيئا فشيئا و في يوم كنت جالستا في بيتي أشاهد التلفاز فجائت وهي تصرخ و تسب و تلعن و إختلقت نزاعا كبيرا و شجارا نجم عنه خروجنا من المنزل بدون سابق إنذار و إنقطاع إبنتي الصغيرة عن الدراسة، و انا الأن تكونت عندي عقدة منهم و مرضت نفسيا و أصبح ينتابني شعور غريب و انزعاج لمجرد دكر إسمها أو التفكير فيها بحيت أصبحت أشاهدها في المنام و في أي وقت أتدكرها و اتدكر كل ما كانت تفعله لي من سحر و شعودة و لا أستطيع أن أمحيها من رأسي.

أرجوكم أفيدوني مادا يمكنني أن أفعل لنسيان كل دلك مع أنه مرت 5 أشهر على هدا بحت لا نراهم ولا يرونا ولا نزورهم ولا يزورونا.

وصال كتب:: [justify][b]عزيزاتي هذه ليست مشاركة أنا حائرة و أود أن أعرف رأيكم في موضوع يهمني جدا و مصيري.

أنا متزوجة منذ حوالي 13 سنة و أحب زوجي كثيرا وهو كذلك و لكن مؤخرا طرأت مشاكل كثيرة مع أخته الكبيرة وهي تبلغ 50 عاما و شريرة إلى حد كبير حيت كن في العام الماضي نقطن معهم في نفس المنزل و كنا نضع المصروف و نتكفل بكل شيئ بشكل كبير و من بعد أنا جلست من العمل و نقص المصروف بعض الشئ تم بدأت المشاكل شيئا فشيئا و في يوم كنت جالستا في بيتي أشاهد التلفاز فجائت وهي تصرخ و تسب و تلعن و إختلقت نزاعا كبيرا و شجارا نجم عنه خروجنا من المنزل بدون سابق إنذار و إنقطاع إبنتي الصغيرة عن الدراسة، و انا الأن تكونت عندي عقدة منهم و مرضت نفسيا و أصبح ينتابني شعور غريب و انزعاج لمجرد دكر إسمها أو التفكير فيها بحيت أصبحت أشاهدها في المنام و في أي وقت أتدكرها و اتدكر كل ما كانت تفعله لي من سحر و شعودة و لا أستطيع أن أمحيها من رأسي.

أرجوكم أفيدوني مادا يمكنني أن أفعل لنسيان كل دلك مع أنه مرت 5 أشهر على هدا بحت لا نراهم ولا يرونا ولا نزورهم ولا يزورونا.

حبيبة قولي ليا واش نتي ساكنة معا راجلك
وباغاك تعتابرينا خواتاتك وصحاباتك وتفتحي لينا قلبك وكوني أكيدة أختي بلي ماغاديش نبخلو عليك بأي حاجة ونقاسموك همومك

كوني أكيدة أختي أننا كلنا معك فقط ينقل للقسم المناسب

منتدى الاستشارات والمشاكل الاجتماعية

حبيبة حاولي ماتكلسيش بوحدك وتشغلي وقتك باش ماتبقايش تفكري ف المشاكل ومع ذلك نتي مادرتي تا حاجة حبيبة والأهم عيشي حياتك حيت هاديك السيدة داك العمر ديال سن اليأس صعيب وحنا معاك حبيبة حتى تنساي كاع المشاكل ديالك

أرجوكم أفيدوني Get-8-2010-almlf_com_bd65xsd7

أرجوكم أفيدوني Get-8-2010-almlf_com_bd65xsd7

أرجوكم أفيدوني Get-6-2010-almlf_com_gy60c8tm

حبيبة شعور عادي لاتقلقي وأنت مع زوجك وآبنتك هذا هو الأهم الآن والباقي الأيام كفيلة بأن تمحيه فلا داعي للقلق والحزن

فعائلتك تستحق أن تعطيها كل الحب والأمان والإستقرار أيضا صدقيني مسألة وقت فقط كانت لدي ضروف شبيهة بضروفك لكن

تخطيتها والآن أنا جد سعيدة مع زوجي وأولادي فلا شيئ يستحق حزني

أرجوكم أفيدوني Get-6-2010-almlf_com_pbpg6n5k

أرجوكم أفيدوني Get-6-2010-almlf_com_pbpg6n5k

لا شيء يستحق البكـآء ... ذهب ذلك النقآء

هنا سأتحدث عن واقع الحياة التي أعيشها عن زمن أصبح يتخلل أجزاء حيآتي
عن الحزن والألم الذي بقلبي من آلآم تمنيت أن أداويها....
عن لوحة تعلّقت بحائط حجرتي تلاشت منها ملامح الجمآل
عن مشآعر أسكنتها قلبي كانت تداويني بدون شفآء

غفوت بعيني بعيداً عن كل مايحيط بي
ذاهبة لتحقيق حلم أراه بمخيّلتي هروبا من الوآقع
في واقع أصبحنا نعيشه يرتدي أقنعة مستعارة
في عالم أصبحت الألسن فيه لا تنطق بالحق ولا تعترف بقول (لا)
لكل ماهو مخالف للقوانين ...

لا ينطق هنا سوى الأحرف لترتصف على هذه السطور...

سأخبرك عن ذلك الألم الذي احتواني لحظآت من حياتي
عندما رأيت أننا في زمن لا وجود فيه للإحساس والضمير
لا مبآلاه تستهوي الأنفس...

ومشاعر مزيفة ركيكة الأصول تنهار وتختفي وتمحي آثارها مجرد رياح عاصفه...

سأخبرك هنا عن أمور واضحة كضوء الشمس
ولكننا نغمض أعيينا تجاهلاً لها...

عن قيمة النفس والمشاعر والكرامة الإنسانية..
سأقول لك أننا في واقع حقاً لاشيء فيه يستحق للبكاء
أو سقوط دمعة أوحتى حقد يحمله القلب
عن أثر ضعف رسم لوحة مجهولة الملامح
مليئة بالألوان القاتمة تزيّنت بها جدرآن حجرة نومي البيضآء

عن شمعة انطفأ اشتعالها استسلاماً للذوبآن...

سأتحدث عن غيآب تغريد طائر يرفرف على الشرفات
عن زخات مطر كانت تفرح بها أراضي و وديان وتتفتح ورود وتجري بها أنهار...

أين ذلك النـقآء..؟

عندما تتبدل البرآءة بملامح الخدآع
وتنجرف النبضات في تيار الغفلات
ونبقى نغلق أعيننا بأحقان نحقن بها أعماقنا تخديراً وذهاباً لإيجاد
النقاء بعالم السبات العميق...

بماذا تريدني أن أخبرك لأخبرك؟...

عن وفاء أخَذّ بيده الإخلاص وذَهَبَا تاركين أرجاء الأرض ليتخذوا من السماء مسكنا
عدما فقدوا احتواء القلوب لهم....

أم أحدثك عن خيانة دقات القلوب للأرواح التي وهبت ثقتها وكيان رشفاتها
لشكٍ وامتهان...

لقيمة مشاعر سامية عاشرتها بودٍ وعطاء..

عن حاضر أصبح فيه النسيان سلاح يستخدم لقلب صفحات الشهوات!

لم يبقى من النقآء سوى ذلك الصوت الصادر من الصنبور عندما تقطر منه بقايا المـاء المتجمع ...

تلك هي عناوين لتفاصيل الحياة تندرج أسفلها صرخات تائهة لاتعلم إلى أين تذهب...

وأنت بماذا ستخبرني ...؟

تحيآتي

أرجوكم أفيدوني Get-6-2010-almlf_com_pbpg6n5k

(لاشيء يستحق)، منذ فترة وصلت إلى هذه القناعة ، فما من شيء يستحق أن يأخذ مني روحي واهتمامي وحياتي واجتهادي ووقتي أكثر مما يجب ليس لأنني قاسية أو جافة أو أنانية أوغير ذلك، بل لأني تعبت و (زهقت) المثالية في كل شيء ومبالغتي في الولاء لها، لم أعد أريد أن أرهق نفسي أكثر في العمل و الحياة، فالجميع ماضون في حياتهم ومستمتعون بها بي و بدوني، إذاً ما الذي يجبرني أن أبقى رهينة لفتات يقذفون به حلقي ساعة يشاءون، الحياة جميلة وفيها أشياء كثيرة تستحق أن تُعاش ويكفيني منها ما يحب أن يكون حولي ويلاصقني والفرص التي تأتيني على طبق من ذهب وأرفضها لأجل قناعات لم تعد موجودة بل ربما هي موجودة ولكنها لا تصادفني إلا في القليل وإن أتت لم تكن كما أتوقع، فلماذا أرغم نفسي على اللحاق بأشعة الشمس والشمس كلها في مداري، لقد عقدت العزم مؤخراً على عدة قرارات ذكرتها في عدة تدوينات سابقة، واليوم لن أضيف الكثير سوى أن أغير المراتب وأعدل الأولويات في حياتي، قد تكون هناك أشياء كثيرة تستحق الاهتمام ولكنها مهما كانت لم تكن تستحق أن أبديها على نفسي وراحتها ورغباتها وحقوقها، ومع قراري هذا أصبحت أكثر هدوءاً وسكينة، ولو باغتني الحزن أحياناً بسهامه اللعينة، وذكرني في لحظة ما بجروحي، ولكني لن أدعها تستفحل فيّ لتأخذ أكثر مما ينبغي،يكفي، لا أعلم ، هل فكرتم مثلي أنتم أيضاً في لحظة ما ربما كانت قاسية أو صعبة ؟ و وقفتم فجأة في منتصف الطريق لتفكروا بعد طول المشوار ما الذي كان يستحق في حياتنا أن نعطيه الأولوية ؟ هل هم أهلنا، اهتماماتنا، مصالحنا، البشر، أحلامنا،أعمالنا، ماذا إذاً؟ ، لدى كل شخص منا أولوياته التي يقدمها على كل شيء بعضها يستحق وبعضها الآخر لا يستحق، وفي كلا الحالتين لن نعرف ما الذي يستحق إلا بعد مرور وقت طويل أعطينا فيه الكثير وفقدنا فيه الكثير، لأننا وقتها سنكون مبهورين لحد العمى أحياناً في رغبتنا تجاه الشيء ولا نستطيع أن نقيّم بوضوح وحيادية بعيداً عن مشاعرنا الوجه الحقيقي، إلا بعد أن نمارس رغبة تحقيق الحلم للوصول أو المحافظة أو المعايشة له، فالتجربة دائماً هي البرهان الحقيقي لصحة و لفشل ما نراه، خلال ذلك المسير توجهنا قناعتنا ومبادئنا وميولنا ورغباتنا إلى ما تشاء، قد نتحكم أحياناً في السيطرة على توازن الأمور وبالأخص تلك الأمور التي تتعلق بالمشاعر الإنسانية التي لا نملك عليها سلطان وفي أحياناً كثيرة (لا) لأننا وقتها سنكون مخدوعين أو مظللين بالوهم و الرغبة لتحقيق الحلم كما نراه ونحبه ونريده أن يكون في تلك اللحظات، كالشاب الذي يرى أن العمل مثلاً في هذه المهنة (أي مهنة) تحديداً هو قمة النجاح و المنى وبعد أن يصل ويبدأ الممارسة الفعلية لتحقيق الحلم الذي يسعى له ويراه أبيضاً أمامه، يفاجئ بعد سلسلة تجارب أن الصورة كانت مختلفة في واقعها مليئة بالسواد والعيوب، فيحبط ، وكذلك الفتاة التي تصر على الارتباط بشخص ما لأنها تحبه أو تراه الأنسب لها، وبعد أن تحصل عليه، تكتشف أن الواقع كان مغايراً عن خاليها، وأنه لا يناسبها ولا يشبهها أبداً، ولكنهما لم يكتشفا ذلك إلا بعد أن فقدا جزء مهماً من وقتهما عاشاه بصدق وأمنية الوصول للحلم، وللأسف في أكثر كل ذلك كثيراً ما تكون النتائج قاسية ومخيبة ومحبطة وربما مؤلمة ، وقد تأتي بنتائج عكسية و تغير كثيراً من سلوكياتنا و وتؤثر في نظرتنا للحياة، في البداية سنكون واقعين تحت صدمة الاكتشاف وقسوة النتائج ولكنها البرهان ولو كانت من خلال تجربة واحدة مهنية أو حياتية أو أي شيء آخر. قد يصعب على الكثير منا التمييز ورؤية الصورة بوضوح، ربما لقلة الخبرة و التجربة، ولربما لأننا غارقون في الوهم أو الحلم، أو مخدوعين بالصورة البيضاء للمستقبل في ذلك الاتجاه الذي نسير فيه ، ولكن تبقى التجربة هي المقياس الوحيد الذي يجعلنا أكثر وعياً لرؤية الألوان بوضوح، قد نخسر الكثير خلال محاولاتنا وقد ننجو بالقليل ولكن في النهاية ستكون تجربة ضرورية لإكمال الحياة حصلنا مع الألم فيها على المتعة بالمحاولة، لأنه ما من شخص يستطيع أن يعرف ماذا ينتظره في الحياة، فكل شيء مقدر ومحفوظ في الغيب، بالنسبة لي المحاولة للوصول إلى الهدف أو الحلم هي الأهم بغض النظر عن ما تحمل وما ستحمل ، لأن المحاولة بحد ذاتها تحدٍ كبير في مواجهة الحياة من أجل حلم ما أحببناه وأردناه بقوة، المهم فقط أن نحاول التوازن والسير على الخيط الرفيع الذي تحت أقدامنا برفق وحذر والأكثر أن نحاول أن نستمتع بكل ذلك ولو خابت ظنوننا وتألمنا. بقيت لي سطور.. هناك كثير من الأشياء لم تكن تستحق أن نعطيها الأولوية في حياتنا ومع ذلك عشناها وأعطيناها كل ما لدينا بصدق ونقاء، ولكن أما حان الأوان لننظر حولنا إلى كل الأشياء التي تحيط بنا وتستنزفنا أكثر مما يجب، ونتوقف لننظر هل نحن سعداء ومستمتعون بها، أم أننا أصبحنا نعيش تحقيق ونحن نخبزها بواقع الروتين والواجب والموجود، اليوم استيقظت وأنا أفكر ما الذي كان يستحق أن أعيشه ولم أفعل لأنني كنت أعيش أولوياتي الضروري والموجود ، واكتشفت أن هناك أشياء كانت لا تستحق، هل شعرتم بذلك مثلي ذات يوم، أتمنى أن تكونون أفضل مني

أرجوكم أفيدوني Romantic-pictures-aljremh-com%20%2838%29

لاتهتمي حبيبتي أبدا فأنت تستحقي الحب والسعادة كونيها وعيشيها

أرجوكم أفيدوني Romantic-pictures-aljremh-com%20%2838%29

شكرا لكم حبيباتي على إهتمامك,
و لكن أنا لدي إضافة في الموضوع لم أدكرها في المساهمة الأولى وهي أن تلك السيدة أخدت مني إبنتي الكبرى و هي تبلغ الآن 13 سنة تقريبا و البنت متعلقة بها كثيرا جدا و هي من عودتها على ذلك منذ أن كانت صغيرة بحث حرمتني حتى من أن تعرف بأنني أمها الحقيقية و البنت المسكينة لم تعلم بأمومتي حتى ذلك اليوم المشؤوم.

وصال كتب:: شكرا لكم حبيباتي على إهتمامك,
و لكن أنا لدي إضافة في الموضوع لم أدكرها في المساهمة الأولى وهي أن تلك السيدة أخدت مني إبنتي الكبرى و هي تبلغ الآن 13 سنة تقريبا و البنت متعلقة بها كثيرا جدا و هي من عودتها على ذلك منذ أن كانت صغيرة بحث حرمتني حتى من أن تعرف بأنني أمها الحقيقية و البنت المسكينة لم تعلم بأمومتي حتى ذلك اليوم المشؤوم.

حبيبة هنا المسألة تغيرت تماما وستأخد مجرى آخر كي نستطيع أختي المساعدة يجب أن نناقش المشكل من جميع الجهات وأول مسألة هي كيف تعلقت آبنتك بعمتها أي الأسباب التي جعلتك تتخلين عن أمومتك آتجاه آبنتك الكبرى وهذا خطأ كبير جدا لأن الطفل يتعلق بمن رباه أكثر من من ولده يجب أن نناقش جميع الأسباب أو بالأحرى الظروف التي تدور حول المشكلة كي نتمكن معا أختي من مساعدتك على تخطي أو حل مشكلتك وسامحيني أختي أنا لاألومك على شيئ بل العكس أريد المساعدة لهذا آستفسرت عن كل ماحصل ودائما نحن معك

أختي أنا سأشرح لك السبب الذي جعلني أتخلى عن أمومتي لإبنتي هو كون تلك المرأة عقيم و لا تتستطيع الإنجاب و عندما تزوجت كانت تعاملني أو تتضاهر بأنها تحبني و تقف إلى جانبي و تساندني و بطريقة أو بأخرى لم أشعر كيف منحتها إبنتي لأني حقا في ذلك الوقت كنت أحبها جدا و أشفق عليها لأنها كانت تقول لي بأنها وحيدة و كل ذلك لغرض في نفسها, و لكن الحمد لله أن البنت مسجلة مع أختها في الحالة المدنية .

كما أني لم أتصور أنها ستخفي عليها بأنني أمها الحقيقية, و كانت تقول لي بأنها ستخبرها في يوم من الأيام و مضت الأيام ...............................................

لن أقول لك أختي بأنك لم تخطئي لأن ك فكرت فقط في تلك اللحضة ولم تفكري في المستقبل لكن الأهم الآن هو حل المشكل عليكي أختي أن تحسمي أمرك وكل تأخير لن يكون لصالحك ولا لصالح آبنتك لأن عمر آبنتك سيخدم مصلحتك لأنها مازالت صغيرة لكن بحسم الأمر اليوم قبل غد وكيف ذلك:

عليك أن تستلمي آبنتك وأن لاتتركيها ولو دقيقة هناك وأن تبتعدي عن تلك السيدة المدة الكافية التي يمكنكي أن تكسبي فيها قلب آبنتك وثقتها بأنك أمها وصدقينا الوقت وحده مع المعاملة الخاصة لآبتك قادر بمحو أثر أي شخص آخر من حياتها

كلما أسرعت كلما كان كل شيئ في صالحك أختي لاتنسي أننا معك ولاتترددي عن البوح وتفريغ كل الآلام والأحزان التي تخالجك ونحن هنا لمآزرتك ومساعدتك حتى تحلي جميع مشاكلك

حبيبة الله معاك حاولي طبقي الي قالتليك عليه الأخت زوجي توأم روحي وأكيد كل المشاكل غادا تحل إنشاء الله وحنا راه ديما معاك أختي

أرجوكم أفيدوني JQJ11950