منتديات الأسرة المغربية و العربية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

احبتنا زوار الموقع الكرام نود اعلامكم جميعا بان المنتدى مفتوح للجميع
لذلك فلا تبخلوا علينا بزيارتكم والتصفح ولو بالقراءة والدعاء

لا نريد ان نجبركم على التسجيل للتصفح نريدكم فقط ان استفدتم شيئاً من الموقع بان تدعو من قلبكم لصاحب الموضوع والعاملين بالموقع

ودمتم بحفظ الله ورعايته
"خير الناس أنفعهم للناس"

ايميل المنتدى :ranito@hotmail.fr
منتديات الأسرة المغربية و العربية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

احبتنا زوار الموقع الكرام نود اعلامكم جميعا بان المنتدى مفتوح للجميع
لذلك فلا تبخلوا علينا بزيارتكم والتصفح ولو بالقراءة والدعاء

لا نريد ان نجبركم على التسجيل للتصفح نريدكم فقط ان استفدتم شيئاً من الموقع بان تدعو من قلبكم لصاحب الموضوع والعاملين بالموقع

ودمتم بحفظ الله ورعايته
"خير الناس أنفعهم للناس"

ايميل المنتدى :ranito@hotmail.fr
منتديات الأسرة المغربية و العربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الأسرة المغربية و العربية

منتديات الأسرة المغربية و العربية عالمكم الصغير الذي تجدون فيه كل مايلزمكم فمرحبا بكم في عالمكم وهذا عنوانه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الصبرُ نعمةٌ عظيمة ............وله افضال كثيره منها.....

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
sofia
عضو مجتهد
عضو مجتهد
sofia


الجنسية : مغربية
المدينة : ouezzane
عدد المساهمات : 78
تاريخ التسجيل : 08/09/2011
العمر : 36
الموقع : ouezzane
المزاج المزاج : ولله الحمد جيد
البلد : : مغربة
الجنس : الصبرُ نعمةٌ عظيمة ............وله افضال كثيره منها..... I_icon12
الدعاء : : الصبرُ نعمةٌ عظيمة ............وله افضال كثيره منها..... 72

الصبرُ نعمةٌ عظيمة ............وله افضال كثيره منها..... Empty
مُساهمةموضوع: الصبرُ نعمةٌ عظيمة ............وله افضال كثيره منها.....   الصبرُ نعمةٌ عظيمة ............وله افضال كثيره منها..... Icon_minitimeالإثنين 16 أبريل 2012 - 11:22

الصبرُ نعمةٌ عظيمة ............وله افضال كثيره منها.....




قالَ اللهُ تعالى :{ إنما يوفى الصابرونَ أجرهُم بغيرِ حِساب }الصبرُ معناهُ : حَبسُ النفسِ وقهرُها على مكروهٍ تَتحملهُ أو لَذيذٍ تُفارقهُ وهو أنواع : صبرٌ على أداءِ ما فرضَ الله وصبرٌ على اجتِنابِ ما حَرم الله والصبرُ على البلاءِ

وقدْ روى البُخاري ومُسلم عن أَنسٍ رَضي اللهُ عنهُ قال : [مر النّبي صلى الله عليه وسلم على امرأةٍ تبكي عندَ قبرٍ فقالَ: اتقي اللهَ واصبري فقالت : إليكَ عني فإنكَ لم تُصب بمصيبتي ولم تعرِفهُ قيلَ لها : إنهُ النّبي صلى اللهُ عليهِ وسلم فأتت بابَ النّبي فلمْ تَجِد عِندَهُ بوابين فقالت: لمْ أعرفكَ فقالَ : إنما الصبرُ عند الصدمةِ الأُولى]. والرسولُ قالَ لها اتقي الله لأنهُ سَمِعَ منها ما يكره وقولهُ إنما الصبرُ عندَ الصدمةَ الأُولى أي الصبرُ الذي يُحمدُ عليهِ صاحبهُ كُلَ الحمدِ ما كانَ عندَ مُفاجئةِ المُصيبة .



وروى البُخاري من حديثِ أبي هُريرةَ أن رسولَ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم قال :[ يقولُ اللهُ تعالى : ما لعبدِي المؤمنِ عندي جزاءٌ إذا قبضتُ صَفيهُ من أهلِ الدُنيا ثُم احتسَبهُ جزاء إلا الجَنَة]ُ رواهُ البُخاري ومعنى صَفيه حبيِبهُ ومعنى احتَسَبَهُ بأن يرجو ثوابهُ ويدخرهُ عندَ الله وذلِكَ يُنبُئ عن الصبرِ والتسليم.



وعن عَطاء بن أبي رَباح قالَ : قالَ لي ابنُ عباسٍ رضي اللهُ عنهُما :[ ألا أُريكَ امرأةً من أهلِ الجنة فقُلتُ : بلى قالَ هذهِ المرأةُ السوداء أتتِ النّبي فقالت: إني أُصرعُ وإني أَتكشف فادعُ الله تعالى لي قالَ: إن شئتِ صبرتِ ولكِ الجنة وإن شئتِ دعوتُ اللهَ تعالى أن يُعافيكِ فقالت أَصبرُ فقالت : إني أَتكشف فادعُ اللهَ أن لا أتكشف فدعا لها] رواهُ البُخاري ومُسلم.



وروى البُخاريُ ومُسلم عن أبي سعيدٍ وأبي هُريرةَ رضي اللهُ عنهما عن النّبي صلى اللهُ عليهِ وسلم قال :[ ما يُصيبُ المُسلمَ من نصبٍ ولا وصبٍ ولا همٍ ولا حزنٍ ولا أذى ولا غمٍ حتى الشَوكَة يُشاكها إلا كّفّرَ اللهُ بها من خَطَاياه].النَصَبُ بفتحتين التَعب والوَصَبُ بفتحتين وجعٌ دائم والأذى هو كلُ ما لا يُلائمُ النفس والغم هو أبلغُ من الحُزن لأنهُ حُزنٌ يشتَدُ بمن قامَ بهِ حتى يَصيرَ بحيثُ يُغمى عليهِ , وفي هذا الحديثِ أنَ الأمراضَ وغيرها من المُؤذيات التي تُصيب المُؤمن مَطهرةٌ لهُ من الذنُوب , وأنهُ ينبغي للإنسانِ أن لا يجمعَ على نفسهِ بينَ ضررينِ عظِيمينِ الأذى الحَاصلُ وتفويتُ ثوابِهِ وقدْ وردَ مَرفوعاً : المُصابُ من حُرِمَ الثواب.



وروى البُخاري عن أبي هُريرةَ رضي اللهُ عنهُ قال :[ قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : من يُردِ اللهُ بهِ خيراً يُصِبْ منهُ ]. معناهُ: من أرادَ اللهُ بهِ خيراً حالاً ومآلاً يبتليهِ إما في بدنهِ أو مالهِ أو مَحبُوبهِ .



وروى الترمذي أن النّبي صلى الله عليه وسلم قال :[ إنَ عِظمَ الجزاء مع عظم البلاء وإنّ الله تعالى إذا أحبَ قوماً ابتلاهُم فمن رضي فلهُ الرِضا ومن سَخِطَ فلهُ السُخط].



اللهم اجعلنا من عبادك الصابرين الصالحين

الصبرُ نعمةٌ عظيمة....وله افضال كثيره....منها.....





قالَ اللهُ تعالى :{ إنما يوفى الصابرونَ أجرهُم بغيرِ حِساب }الصبرُ معناهُ : حَبسُ النفسِ وقهرُها على مكروهٍ تَتحملهُ أو لَذيذٍ تُفارقهُ وهو أنواع : صبرٌ على أداءِ ما فرضَ الله وصبرٌ على اجتِنابِ ما حَرم الله والصبرُ على البلاءِ

وقدْ روى البُخاري ومُسلم عن أَنسٍ رَضي اللهُ عنهُ قال : [مر النّبي صلى الله عليه وسلم على امرأةٍ تبكي عندَ قبرٍ فقالَ: اتقي اللهَ واصبري فقالت : إليكَ عني فإنكَ لم تُصب بمصيبتي ولم تعرِفهُ قيلَ لها : إنهُ النّبي صلى اللهُ عليهِ وسلم فأتت بابَ النّبي فلمْ تَجِد عِندَهُ بوابين فقالت: لمْ أعرفكَ فقالَ : إنما الصبرُ عند الصدمةِ الأُولى]. والرسولُ قالَ لها اتقي الله لأنهُ سَمِعَ منها ما يكره وقولهُ إنما الصبرُ عندَ الصدمةَ الأُولى أي الصبرُ الذي يُحمدُ عليهِ صاحبهُ كُلَ الحمدِ ما كانَ عندَ مُفاجئةِ المُصيبة .



وروى البُخاري من حديثِ أبي هُريرةَ أن رسولَ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم قال :[ يقولُ اللهُ تعالى : ما لعبدِي المؤمنِ عندي جزاءٌ إذا قبضتُ صَفيهُ من أهلِ الدُنيا ثُم احتسَبهُ جزاء إلا الجَنَة]ُ رواهُ البُخاري ومعنى صَفيه حبيِبهُ ومعنى احتَسَبَهُ بأن يرجو ثوابهُ ويدخرهُ عندَ الله وذلِكَ يُنبُئ عن الصبرِ والتسليم.



وعن عَطاء بن أبي رَباح قالَ : قالَ لي ابنُ عباسٍ رضي اللهُ عنهُما :[ ألا أُريكَ امرأةً من أهلِ الجنة فقُلتُ : بلى قالَ هذهِ المرأةُ السوداء أتتِ النّبي فقالت: إني أُصرعُ وإني أَتكشف فادعُ الله تعالى لي قالَ: إن شئتِ صبرتِ ولكِ الجنة وإن شئتِ دعوتُ اللهَ تعالى أن يُعافيكِ فقالت أَصبرُ فقالت : إني أَتكشف فادعُ اللهَ أن لا أتكشف فدعا لها] رواهُ البُخاري ومُسلم.



وروى البُخاريُ ومُسلم عن أبي سعيدٍ وأبي هُريرةَ رضي اللهُ عنهما عن النّبي صلى اللهُ عليهِ وسلم قال :[ ما يُصيبُ المُسلمَ من نصبٍ ولا وصبٍ ولا همٍ ولا حزنٍ ولا أذى ولا غمٍ حتى الشَوكَة يُشاكها إلا كّفّرَ اللهُ بها من خَطَاياه].النَصَبُ بفتحتين التَعب والوَصَبُ بفتحتين وجعٌ دائم والأذى هو كلُ ما لا يُلائمُ النفس والغم هو أبلغُ من الحُزن لأنهُ حُزنٌ يشتَدُ بمن قامَ بهِ حتى يَصيرَ بحيثُ يُغمى عليهِ , وفي هذا الحديثِ أنَ الأمراضَ وغيرها من المُؤذيات التي تُصيب المُؤمن مَطهرةٌ لهُ من الذنُوب , وأنهُ ينبغي للإنسانِ أن لا يجمعَ على نفسهِ بينَ ضررينِ عظِيمينِ الأذى الحَاصلُ وتفويتُ ثوابِهِ وقدْ وردَ مَرفوعاً : المُصابُ من حُرِمَ الثواب.



وروى البُخاري عن أبي هُريرةَ رضي اللهُ عنهُ قال :[ قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : من يُردِ اللهُ بهِ خيراً يُصِبْ منهُ ]. معناهُ: من أرادَ اللهُ بهِ خيراً حالاً ومآلاً يبتليهِ إما في بدنهِ أو مالهِ أو مَحبُوبهِ .



وروى الترمذي أن النّبي صلى الله عليه وسلم قال :[ إنَ عِظمَ الجزاء مع عظم البلاء وإنّ الله تعالى إذا أحبَ قوماً ابتلاهُم فمن رضي فلهُ الرِضا ومن سَخِطَ فلهُ
السُخط].
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الصبرُ نعمةٌ عظيمة ............وله افضال كثيره منها.....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لماء الورد فوائد كثيره منها ....
» فوائد الرضاعة الطبيعية للام عظيمة
»  ثلاثة وديَّان في جهنم احذروا منها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الأسرة المغربية و العربية :: المنتديات الشرعية :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: